قال البابا تواضروس الثانى، إن قضية مقتل الأنبا أبيفانيوس أخذت اهتماما كبيرا من الرأى العام، لأنها وقعت داخل دير، والمجنى عليه كان رئيسا للدير، لكنها تظل جريمة مثل أية جريمة.
لا يوجد المزيد من البيانات.