تحولت مدينة تشيرنوبل، من موقع أسوأ كارثة نووية في العالم إلى مقصدا سياحيا شهيرا، وشهدت زيادة هائلة في عدد الزوار، لزيارة المنطقة وإلقاء نظرة داخل "مقبرة السيارات الأكثر رعبًا" في العالم،
العديد من الشواهد مازالت باقية على كارثة انفجار مفاعل تشير نوبل، على الرغم من مرور 33 عاما.
تحولت مناطق الحوادث النووية إلى مراكز جذب للسياح فى مختلف أنحاء العالم، والتى من ضمنها بلدة تشير نوبل فى شمال أوكرانيا، حيث زادت نسبة إقبال السائحين 40 %.
فتحت الحكومة الأوكرانية عام 2011 المنطقة التى وقع فيها تفجير المفاعل النووى الشهير تشير نوبل أمام السائحين الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاما.
أعادت لعبة كمبيوتر أوكرانية الحياة إلى بلدة هجرها سكانها بعد كارثة تشرنوبيل النووية.. وقد لا تبدو لعبة كهذه أمرا ممتعا للكثيرين لكنها جذبت 60 ألف شخص على مستوى العالم منذ إصدارها في أكتوبر تشرين الأول.