سقط القناع ولم ترد إسقاطه.. نعم لم ترد منصات حروب الجيل الرابع الإعلامية أن تكشف وجهها فى الحرب المعلنة على مصر ، لكنها فعلت مضطرة لأسباب عديدة، بى بى سى وسى إن إن ودويتش فيلله.
تجارب القوى المدنية الناجحة كانت تحت رعاية الإخوان.. ودعوات المصالحة المترددة من رموز التيار تؤكد إيمانه القاطع بالعجز عن اللعب منفردا إذا كانت القوى السياسية عاجزة عن الوجود فى الشارع بسبب القدرات المالية فلماذا تغيب عن مواقع التواصل الاجتماعى والفضاء الإلكترونى؟