تبدأ المفارقة من وقوف أحد قيادات حزب الكرامة داخل القاعة الرئيسية فى مقر حزبه، معلنا أنه لا علاقة له ولا للحزب، والحركة التى يقف فى مؤتمرها ويتحدث باسمها، بجماعة الإخوان الإرهابية،
لا يوجد المزيد من البيانات.