فى رسالتى الأولى قد أعود بك للماضى، فالذاكرة لا تخطئ والذكريات لا تموت، أظنك تذكر الحى العتيق، وقرص الشمس فوق أسطح البنايات القديمة، والبيوت المتجاورة المتراصة التى لا تعرف حدودا فاصلة.
لا يوجد المزيد من البيانات.