عندما انطلق صلاح يعدو بالكرة، عجبًا تلاحقت أنفاس المصريين، كأنهم جميعًا يعدون خلفه، يدفعونه نحو المرمى، ويمنعون عنه المدافعين ويفسحون له الطريق سالكًا، وما إن أسكنها الشباك حتى انفجروا صائحين زاعقين، تسلم رجليك يا حبيب والديك.
لا يوجد المزيد من البيانات.