فى واقعة صادمة، تداولت تقارير صحفية أخبار عن تعرض سيدتين مسلمتين، للطعن تحت برج إيفل فى العاصمة باريس، فى ظل تصاعد التوترات عقب قطع رأس مدرس الأسبوع الماضى.
يمكن لشعور الصدمة بعد كل مجزرة إرهابية، أن يكون محفزًا وسببًا قويًا لتغيير الأفكار الخبيثة وإعادة المنطق للعقول التى ربما انجرفت لسنوات خلف خطاب تحريضى وكراهية متبادلة لا تنقطع إلا بمزيد من الفهم.