بث تليفزيون اليوم السابع، تغطية جديدة عن مهنة السقا والتي اندثرت وكانت أحد المهن الخدمية التى تهم الناس، وظلت مرتبطة ومتواجدة حتى نهاية مطلع القرن الماضى، وهى التغطية
تعد مهنة مكوجى الرجل، أحد المهن قديمة التى اندثرت الآن، والتى لم يكن يمارسها إلا ذات الجسد القوى، فكان مكوجى الرجل يقوم بتسخين المكواة.
على درجته الهوائية أو مشيا على الأقدام، عرف بملابسه المميزة، يتنقل بين الأحياء، موزعا للخطابات، التى تحمل أحيانا أخبارا مفرحة ومهمة وكأنه تاجر سعادة.
بصندوق خشبى أسود اللون، يشبه الدولاب الصغير، مرسومة عليه شخصيات كرتونية وزخرفات خشبية ويشبه الدولاب الصغير وفى وسطه صورة فى إطار بيضاوى يوجد علي جانبه الأيمن "منافيلا".
كنا نرى، فى الماضى، رجلا يحمل آلة خشبية، يثبتها على الأرض ويقوم بحك قرص من الحجر مع السكين، مما ينتج عنه شرارات من النار، وعندما يسن السكين تصبح "حادة"
واحدة من المهن المصرية التى أصبحت فى طى النسيان هى مهنة الطرابيشى.
"اصلح وابور الجاز اعمر".. نداء كان يطلقه سمكرى "البوابير" فى الماضى لإصلاح وابور الجاز، حيث كان يمر بين الحوارى وبالشوارع حاملاً صفيحة.