صرح الشاب ويل كونولي، صاحب واقعة ضرب السيناتور الإسترالى فرايزر أنيج بالبيض، عقب تصريحاته المتطرفة بشأن الحادث الإرهابى الذى وقع فى نيوزلاندا وادى الى استشهاد العشرات
لا يزال الشاب الاسترالى الذى رشق السيناتور الاسترالى ببيضة على رأسه بسبب دفاعه عن حادث المسجدين فى نيوزيلندا يوم الجمعة الماضى، يحصل على العديد من المكافئات بعد هذا الأمر.