قصة "فتاة أجا"، التي تعرضت للاغتصاب وإنجاب طفلة، فتحت الملف الساخن من جديد، حول "مجهولي النسب"، خاصة بعدما عانت الأم على مدار عامين في اثبات نسب طفلتها، التي حملت بها.
شرع الله تعالى الزواج وجعله الطريق الشرعى لإنجاب الأبناء، لكن هناك مع الأسف طريق آخر يرفضه شرعنا الحنيف، بل جعله من الكبائر العظمى.