صدر حديثا رواية للكاتبة إيزابيل ألليندى بعنوان The Wind Knows My Name الريح تعرف إسمى، باللغتين الإسبانية والإنجليزية،
تلعب النساء والفتيات أدوارًا رئيسية في رواية "الريح تعرف اسمي" ، وهي أحدث روايات إيزابيل أليندي ، والتي تقارن بين الأطفال اليهود الذين أرسلتهم عائلاتهم إلى بر الأمان خلال الحرب العالمية الثانية..
احتفت الكاتبة التشيلية المعروفة إيزابيل الليندى بظهور طبعة من رواية الكاتب البريطانى روبرت كوتريل "غداء الطبيب الشرعي" باللغة الإسبانية.
أعلنت الكاتبة الروائية التشيلية إيزابيل الليندى بدء كتابة روايتها الجديدة كما اعتادت فى الثامن من يناير حيث قالت عبر حسابها على فيس بوك
حلت الروائية التشيلية إيزابيل الليندى على رأس قوائم الأكثر مبيعًا باللغة الأسبانية عن روايتها الأحدث فيوليتا، وهو أمر كان متوقعا في ظل سطوة الكاتبة على العالم الناطق بالإسبانية
أتمت روائية أمريكا اللاتينية الأشهر إيزابيل الليندى ثمانين عاما منها أربعون فى عالم الشهرة بفضل روايتها الأولى بيت الأرواح التى حققت نجاحا بارزا وقد ولدت عام 1942في بيرو لأبوين تشيليين.
مرت 40 عامًا منذ أن نشرت إيزابيل أليندي روايتها الأولى "بيت الأرواح" وبهذه المناسبة تخطط Penguin Random House للاحتفال بطبعة تذكارية من الرواية تتضمن مقدمة للمؤلفة التشيلية.
تُرجمت كتب إيزابيل الليندى إلى أكثر من 42 لغة وبيعت منها 75 مليون نسخة على مستوى العالم، وامتدت مسيرتها المهنية إلى الأدب الخيالى والواقعى كما أنشأت مؤسسة باسمها
أكدت الروائية التشيلية المعروفة إيزابيل الليندى أنها استطاعت إنجاز الكثير من الكتب خلال فترة وباء كورونا لافتة إلى أنها استفادت جدا من العزلة والصمت اللذان نجما عن الوباء
قالت الكاتبة التشيلية الشهيرة إيزابيل الليندى إن بدئها كتابة جميع رواياتها فى نفس اليوم وهو 8 يناير كان خرافة في البداية.
فى عام 1982 صدرت رواية "بيت الأرواح" للكاتبة التشيلية الشهيرة إيزابيل الليندى، ولهذه الرواية التى حظيت بشهرة كبيرة على مستوى العالم، قصة ارتبطت بحياة الكاتبة نفسها،
تعد الكاتبة التشيلية إيزابيل الليندى مواليد 1942 واحدة من أهم الكاتبات فى زمننا، قدمت أكثر من 20 كتابا ورواية.
صدرت عن دار الآداب الطبعة العربية من رواية الحب والظلال للروائية التشيلية ذائعة الصيت إيزابيل الليندى بترجمة للمترجم الكبير صالح علمانى.
قضى المترجم العربى الكبير صالح علمانى، الذى رحل صباح اليوم، معظم حياته فى الترجمة عن الأسبانية، وكان صاحب فضل كبير فى تعريف القارئ العربى بالعديد من الكتاب والمبدعين خاصة فى أمريكا اللاتينية وأوروبا.
صدر عن دار الآداب للنشر، فى بيروت، طبعة جديدة لرواية "بيت الأرواح" للكاتبة التشيلية إيزايبل ألليندى، ونقلها إلى اللغة العربية،