يبدو أن حادث سقوط الطائرة الإثيوبية كان بمثابة القشة التى قصمت ظهر البعير، حيث أنها فتحت الباب أمام العديد من دول العالم، وشركات الطيران لتعليق العمل بالطائرات من طراز بوينج 737 ماكس، وهو ما يمثل صفعة قوية للشركة الأمريكية.
لا يوجد المزيد من البيانات.