مع بدء انطلاق حراك يناير 2011 خرج علينا جماعة الإخوان ومرضى الهبل الثورى ومن نصبوا أنفسهم نخبا، بمصطلحات الشباب النقى والطاهر، وتوظيفه من أجل تحقيق أهدافهم ومآربهم السياسية، ومارسوا ضغوطا على المجلس العسكرى «بكارت» الشباب وتحريضهم للخروج فى مظاهرات.
يصيح الدكتور محمد البرادعى، غاضبا وساخطا تارة، وناصحا ومهموما تارة أخرى، بأوضاع الشباب، وكم أن الشباب الثائر، نقى وطاهر، ويجب أن يحصل على فرصة