داعش أصبحت بمثابة أحد أوراق الدبلوماسية الأمريكية، والتى يسعى الرئيس ترامب إلى استخدامها فى المرحلة الراهنة لتكثيف الضغوط، ليس فقط على الخصوم
لا يوجد المزيد من البيانات.