ظلت هناك توقعات مختلفة بأن الشكل التقليدى للسياسة، والأحزاب القديمة تواجه تحولات، وتفقد تأثيرها لتصلح تيارات بلا أيديولوجيات واضحة، وربما بخبرات تختلف عما ساد لفترة، وبعد أن كانت التيارات الليبرالية
لا يوجد المزيد من البيانات.