نجيب محفوظ، واحدا من الأسماء العربية الخالدة فى تاريخ الأدب العربى الحديث، ليس فقط بسبب حصوله على جائزة نوبل فى الآداب عام 1988م، لكن لقيمته الأدبية.
لا شك أن عبقرية نجيب محفوظ الأدبية، تتجلى بكل معانى الكلمة فى أن كتاباته لم يتوقف الاهتمام بها حتى الآن، ولم يغب الشغف والتحفز الشديد لما قدمه صاحب نوبل فى الآداب عام 1988م