خلال وباء كورونا زاد استخدامنا للمطهرات مثل الكلور والكحول، ما أدى لزيادة الإكزيما أو حساسية الجلد.
كشف بحث علمي جديد بدعم من المعاهد الأمريكية للصحة أن نوعين شائعين نسبيًا في جين يسمى KIF3A مسؤولان عن ضعف حاجز الجلد الذي يسمح بزيادة فقدان الماء من الجلد، مما يعزز تطور التهاب الجلد التأتبي، المعروف باسم الأكزيما
الإكزيما هى كلمة تستخدم أيضًا على وجه التحديد للحديث عن التهاب الجلد التأتبى، وهو أكثر أنواع الإكزيما شيوعًا، وهى حالة تصيب الجلد وتسبب التهابا وحكة واحمرارا، وتشققا، وخشونة، وقد تحدث بثور فى بعض الأحيان، ووفقاً للموقع الطبى الامريكى “HealthLine”، تؤثر الإكزيما المختلفة على 31.6% من الناس في الولايات المتحدة الأمريكية.
عندما يسمع بعض الناس كلمة "الإكزيما" قد يفكرون في أنها ليست أكثر من حكة في الجلد وحساسية تصيبه، ولكن الحقيقة هى أن الأشخاص الذين يعانون من الإكزيما قد يعانون من آثار نفسية خطيرة..
الأكزيما أحد أكثر الأمراض الجلدية شيوعاً، كما أنها أيضاً من الصعب التعرف عليها والتفرقة بينها وبين مشاكل الجلد الأخرى.
تُستخدم كلمة الإكزيما أيضًا على وجه التحديد للحديث عن التهاب الجلد التأتبى، وهو أكثر أنواع الإكزيما شيوعًا، وهى حالة تصيب الجلد وتسبب التهابا وحكة واحمرارا، وتشققا.
فى هذا التقرير نتعرف على أهم الأشياء التى تحفز ظهور الأكزيما على الجلد.
من خلال "اعرف جسمك" نتعرف على أسباب الشعور بالرغبة فى الحكة فى أجسامنا.