ببراءة قلب طفل وعيون حزينة وملامح مصرية أصيلة يقف الكينج محمد منير علي مسافة كبيرة بينه وبين كل من يشاركونه ساحة الغناء والطرب ، حيث اعتاد منير أن يقف متفرجاً صامتاً الي أن يأتي أوان أن يلقي بحجارته في الماء الراكد فيقلب الموازين ويدير الدفة نحوه.
لا يوجد المزيد من البيانات.