لسنوات طويلة ظلت إدارة جائزة الأوسكار مناصرة للمثلية الجنسية والمثليين سواء في اختيارها لمقدمي الحفلات الخاصة بها أو غير ذلك.
لا يوجد المزيد من البيانات.