لم تنعم أراضينا العربية بالسلام، كلما حركنا العجلة قليلاً للأمام وجدنا جداراً ضخماً نصطدم به فيعيدنا إلى ما وراء نقطة الصفر، ونعيد الكرة مرارا وتكراراً والجدار يصبح نافذة وتفتح لنا
لا يوجد المزيد من البيانات.