فنار الإسكندرية أو منارة الإسكندرية، فاروس الإسكندرية، هى إحدى عجائب الدنيا السبع التى ذكرها الإغريق.
أرسل القارئ صلاح محمد بدوي الحجري من أهالى شارع بور سعيد دوران كليوباترا الحمامات بمحافظة الاسكندرية اقتراحا بإعادة إحياء فنار الإسكندرية.
كانت الساعة العاشرة صباح يوم 14 سبتمبر «مثل هذا اليوم 1848» حين رأى إبراهيم باشا بن محمد على فنار الإسكندرية، وهو على السفينة التى تقله عائدا من القسطنطينية بتركيا، حسبما يؤكد نوبار باشا فى مذكراته الصادرة عن «دار الشروق- القاهرة».