مات «اليسار» فى العالم إكلينيكيا فى اللحظة التى انهار فيها الاتحاد السوفيتى عام 1991، لكننا يمكننا ان نعتبر عام 2018 هو العام الذى دفن فيه اليسار فعليا، وتحديدا فى أمريكا اللاتينية «جنة اليسار» التى طالما هفت لها قلوب اليساريين لسنوات باعتبارها نجاحا كبيرا فى تطبيق تجارب اشتراكية ناجحة.