"عمك المجرم حرق البيت" كانت تلك الجملة التى رددها الأهالى على مسامع محمود محمد الشاب صاحب الـ28 عامًا، بمثابة الصاعقة التى قسمت ظهره نصفين
لا يوجد المزيد من البيانات.