عندما أراد الإمام ابن قيم الجوزية أن يصدر كتابا عن الفتوى وآدابها اتخذ له عنوانا مؤثرا وهو «إعلام الموقعين عن رب العالمين»، حيث يصف الفتوى بأنها توقيع من المفتى عن الله.
مع كل حادث إرهابى موجع، كانت تتجه الأنظار العاتبة إلى منصات القضاء فى ساحات المحاكم المختلفة، متسائلة عن سر عدم صدور أحكام نهائية باتة ضد رؤوس الفتنة.