العمل العام والسياسى والحقوقى يقوم على طرفين، الدولة والمؤسسات من جهة، والأفراد والتيارات والتجمعات من جهة ثانية، ولدى كل طرف وجهة نظر تستند إلى رؤيته ومصالحه، وأفضل الطرق وأقصرها لعمل عام ناجح،
لدينا أنواع وأشكال مختلفة من أنظمة الصحة والعلاج، مستشقيات عامة ومركزية وخاصة ووحدات صحية، ومع هذا تظل الشكوى قائمة من سوء العلاج المقدم، وتسرب الميزانيات بسبب وجود ثغرات.