تعتبر مهنة المنجد البلدى من المهن القديمة، والتى كانت تحتل مكانة كبيرة، ولا غنى عنها فى المنزل المصرى حتى تراجعت هذه المهنة بعد ظهور المصانع الكبيرة المتخصصة فى صناعة المراتب الحديثة..
فى الزمن الجميل، كانت الأفراح تبدأ والزغاريد تعلو أصواتها مع بدء اليوم الأول لوصول المنجد البلدى إلى منزل العريس استعدادا لتجهيز المراتب، والمخدات، واللحاف البلدى..
المنجد البلدى مهنة تحارب الزمن وتوجد فى أماكن محدودة، ومن أشهر المنجدين عم هاشم الذى يعمل بها أكثر من 37 سنة.
تعرف فى السطور التالية على صورة اليوم التى التقطتها كاميرا اليوم السابع من أحد الشوارع المصرية.
فى السابق كانت الأفراح تبدأ والزغاريد تعلو أصواتها مع بدء اليوم الأول لوصول المنجد البلدى إلى منزل العريس استعدادا لتجهيز المراتب، والمخدات، واللحاف البلدى وكأنه يطلق شارة بدء العٌرس..
كانت الأفراح تبدأ والزغاريد تعلو أصواتها مع بدء اليوم الأول لوصول " المنجد البلدى " الى منزل العريس إستعدادا لتجهيز المراتب.