تتسلم مصر رئاسة الاتحاد الأفريقى، فى دورته الجديدة، بعد سنوات أعادت فيها مصر بناء جسور الثقة مع القارة الأفريقية بعد سنوات من الانصراف، وكانت التحركات المصرية تلبية لمطالب شعبية مصرية
أهم ما يشغل الصورة فيما يتعلق بالإصلاح الاقتصادى، أنه يتم على محاور متعددة، ويعالج تراكمات عقود طويلة، وعندما تبدأ ثمار الإصلاح فى الظهور فى شكل فرص عمل ورواج ساعتها يشعر المواطن بالنتيجة
التنمية لا تعنى تركيز الجهود فى العاصمة وتجاهل الأطراف شرقا وغربا وشمالا وجنوبا. حيث تظل العاصمة عنصر جذب سكانى، بينما المحافظات طاردة للسكان.