أشاهد مؤخرا حلقات تليفزيونية على إحدى المنصات تتحدث عن السلطان العثماني محمد الفاتح وسقوط القسطنطينية، وكيف أن "المدفع" كان هو صاحب الصوت الأعلى
تحل اليوم الذكرى الـ568 على سقوط "القسطنطينية" على يد العثمانيين بقيادة السلطان محمد الفاتح، إذ سقطت فى 29 مايو من عام 1453م، ليكون انتهاء الإمبراطورية البيزنطية..
تمر اليوم الذكرى الـ570 على تولى السلطان محمد خان الثانى الشهير بـ محمد الفاتح، سلطانا عثمانيا للمرة الثانية وذلك فى 19 فبراير عام 1451.
على مدار تاريخ الأتراك كانت مواقفهم مليئة بالخبث والجرم والمجازر والدم، إلى جانب سرقة مقتنيات الحرمين، ونبش قبر الرسول صلى الله عليه وسلم..
إذا تكلمت إلى شخص غير مسلم متعصب، فمع الوهلة الأولى سيتهم الإسلام بالدموية وانتشاره بحد السيف.
كان المبرر والحجة التى ساقها مؤيدى قرار رجب طيب أردوغان، بتحويل مبنى متحف آيا صوفيا التاريخي إلى مسجد، هو أن السلطان محمد الفاتح حول آيا صوفيا إلى مسجد ردا على تحويل مساجد الأندلس لكنائس.
خطوة أخرى يخطوها العثمانلى رجب طيب أردوغان، بتدمير الهوية التركية التى وضعها أبو الأتراك مصطفى كمال أتاتورك، بعدما قام الرئيس التركى بتحويل أثر "آيا صوفيا" التاريخى إلى مسجد، بعدما ظلت سنوات طويلة متحفا بقرار من "أتاتورك".
شنت وسائل إعلام الجماعة الإرهابية، والتى يبث أغلبها من تركيا وقطر هجوما على دار الإفتاء بتحريف الكلام عن مواضعه.
"يمكن لأى من أبنائى، الذى سيهبه الله السلطنة، أن يتخلص من إخوته لأجل مصلحة الدولة، وهو ما تقره أغلبية العلماء"، هكذا نص "قانون نامه" الذى أقره السلطان العثمانى محمد الفاتح.
واصلت الجماعة الإرهابية هجومها على مؤسسات الدولة الوطنية إرضاء للنظام التركى
النفاق الإخوانى لأردوغان تعدى كل الحدود، فلم يقتصر على تجاهل الانتهاكات التى يمارسها ضد شعبه بل أيضا سعت الجماعة لتزوير التاريخ ومحاولة تجميل صورة الدولة العثمانية.
تاريخ النفاق الإخوانى لأردوغان تعدى كل الحدود، فلم يقتصر على تجاهل الانتهاكات التى يمارسها ضد شعبه وتزايد أعداد المعتقلين فى السجون التركية، وعمليات القتل والإبادة الجماعية..
يتناول مسلسل ممالك النار في حلقاته القادمة سيتناول حقائق مهمة في تاريخنا العربي ويظهر حقائق يتغاضي عنها الأتراك حاليا في أعمالهم ويزيفون التاريخ ليخفوا دمويتهم
يسير رجب طيب أردوغان، بخطى ثابتة على خطط الإبادة التى وضعها أسلافه العثمانيون والدولة التركية، التى لم تزهو وتزدهر إلا على دماء شعبها والشعوب الأخرى.
نشرت صفحة تسمى أحرار النمسا على صفحتها على موقع التواصل الااجتماعى، فيديو يحكى قصة السلطان محمد الفاتح العثمانى مع "دراكيولا" الشخصية الشهيرة.
كانت الساعة الواحدة من يوم الثلاثاء صباح 29 مايو «مثل هذا اليوم» من عام 1453، حين بدأ الهجوم العام من الجيش العثمانى، بقيادة السلطان محمد الفاتح، على مدينة القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية
كل إنسان فى الحياة لديه أهداف يبنى عليها حياته وبغير الأهداف تتحول الحياة إلى سراب لا تعرف له بداية وتتشكل النهاية بكثير من الحزن والمعاناة ، منذ الصغر وكلنا يمتلك أحلام كثيرة
قررت دائرة الإرهاب بمحكمة جنايات الشرقية، برئاسة المستشار صلاح حريز، مساء اليوم الثلاثاء، حبس "محمد الفاتح أحمد موسى" مقيم فاقوس حضوريا 3 سنوات فى القضية رقم 6681 جنايات قسم فاقوس لسنة 2014، للتحريض على العنف.