صرت متأكدا أن مسلسل تشويه الميادين المصرية لن ينتهى أبدا، لأنه الأمر صار يتجاوز فكرة «الوظيفة» التى يقوم بها بعض العاملين فى المحليات، وأنها تصل لمرحلة «رؤية» ما، والتى كان آخرها الضرر البالغ الذى لحق بتمثال خديوى مصر الأشهر إسماعيل فى مدينته الإسماعيلية.