«معلهش وعلشان خاطرى والمسامح كريم»، يمكن قبولها واعتبارها عنصرًا مهمًا فى معادلة العلاقة المجتمعية اليومية، وإعلاء قيمة التسامح والرحمة بين الناس، وعلى النقيض تمامًا، فإن هذه المصطلحات تمثل خطرًا داهمًا على دولة القانون، وفقدان الثقة فى منظومة العدالة.
مكنت القيادات الأمنية بمركز شرطة أبنوب وعدد الأهالى واللجان العرفية من إنهاء خصومة ثأرية بين عائلتى "عبد اللاه والمعاوضة" التى راح ضحيتها 6 أشخاص من العائلتين.