يبدو الحديث عن الصحافة وواقعها البائس شأنًا لا يلفت الأنظار خارج دائرة المهمومين بها، فالجميع يطالبها بالصدق والدقة والحياد والتطور، دون أن يرشدونها لاستثمار يجعلها تعيش لتحقق هذه المعايير
لا يوجد المزيد من البيانات.