نظمت محافظة القاهرة لقاءً مع أعضاء نموذج محاكاة مجلس الشيوخ المصرى، لبحث مساهمتهم فى نشر الوعى بمبادرة رئيس الجمهورية للمشروعات الخضراء الذكية.
هناك من يُفسر بأن مجلس الشيوخ ليس له صلاحيات، وهذا ما تحاول أن تبثه الآن قوى الشر على مواقع التواصل ، وذلك من خلال تفسير مغلوط للنص القانونى الذى يقضى بعدم مسئولية رئيس الوزراء ونوابه والوزراء أمام هذا المجلس.
بدأت اللجنة الانتخابية الخاصة بانتخابات مجلس الشيوخ بمقر السفارة المصرية بمنطقة الصديق بمحافظة حولى الكويتية، الساعة التاسعة صباحًا (بالتوقيت المحلي)، فى تلقى أوراق الاقتراع المرسلة من الناخبين عبر البريد المستعجل.
" إيه فايدة مجلس الشيوخ"، سؤال يتهامس به الكثيرون، حتى أنه صار " أكلشيه" متداول بين الناس، وفى كافة الجلسات، وبين كافة الفئات والطبقات المهتمة
هل من حق مجلس الشيوخ محاسبة أو مساءلة الحكومة، وما هى اختصاصته وما هو دوره، وماذا نفعل للقضاء على الفهم الخاطىء الذى يربط انتخابات المجالس التشريعية بمفهوم نائب الخدمات؟ وهذه قائمة بمقومات يجب أن يتحلى بها المرشح..
تمثل إجراء انتخابات المجالس المحلية التى يترقبها الجميع، ضرورة خاصة أن المجالس المحلية غائبة منذ نحو 10 سنوات، مما أحدث فراغا وفجوة، وأدى إلى ترهل وخلل فى مجال العمل المحلى، فالمحليات تعد عصب الدولة،
يتشكل مجلس الشيوخ من 240 عضوا يتم انتخاب الثلثين وتعيين الثلث.. يتم انتخاب النصف بالقائمة والنصف بالفردى.. تقسيم الجمهورية إلى دائرتين كبيرتين «شمال وجنوب» 28 عضوا ودائرتين صغيرتين «شرق وغرب» 12 عضوا
توقف الدكتور محمد حسين هيكل باشا، رئيس مجلس الشيوخ المصرى فى باريس، أثناء عودته من العاصمة الإيرلندية دبلن، حيث كان يشارك فى مؤتمر «الاتحاد البرلمانى الدولى»، فشاهد وسمع وقرأ ما يجعله يطأطئ رأسه خجلًا.
"فقد قميصه بعد أن فقد تاجه"، جملة ارتبطت بتاريخ الملك فاروق الأول ملك مصر والسودان الأسبق، والمقولة كانت تعليق إحدى الصحف الفرنسية على صورة لفاروق، خلال إقامته فى جزيرة كابرى الإيطالية.
"فقد قميصه بعد أن فقد تاجه"، دا كان تعليق أحدى الصحف الفرنسية على صورة لملك مصر والسودان السابق فاروق الأول، خلال إقامته فى جزيرة كابرى الإيطالية
زى النهارده فى 29 يوليو 1937، تسلم فاروق الأول الملك الشاب رسميًا سلطاته الدستورية ملكًا لمصر بعد بلوغه 18 عامًا هجريًا، وصعد فاروق على عرش مصر