أعلن نائب المستشار الألماني ووزير الاقتصاد روبرت هابيك أن الاقتصاد الألمانى لا يحصل على أموال كافية بسبب تكاليف دعم أوكرانيا.
كشفت بيانات مكتب الإحصاء الفيدرالي في المانيا دخول البلاد رسميا في حالة ركود، بعد تراجع الناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الأول من العام الجاري بنسبة 0.3 %.
صدمات قوية واجهها الاقتصاد العالمى، أزمة كورونا أرغمت دول العالم على الإغلاق، والحرب الأوكرانية وتداعياتها القاسية، جعلت عام 2022 عام الانهيار لاقتصاد دول كانت قبل سنوات فى قوائم الكبار..
قال حسين خضر، نائب رئيس الأمانة العامة للاندماج والهجرة في الحزب الاشتراكي الألماني، إنه لابد أن نفرق بين فترتين قبل الحرب الروسية الأوكرانية حتى شهر أكتوبر وبين بداية شهر أكتوبر
عرضت قناة إكسترا نيوز تقريرا حول توقعات قاتمة للاقتصاد الألماني، حيث تدفع الأزمة في أوكرانيا بأكبر اقتصاد بأوروبا لحافة الانكماش، وتأثرت ألمانيا بارتفاع أسعار الطاقة واضطراب سلاسل التوريد.
تعيش قارة أوروبا ظروف اقتصادية صعبة انعكست على المواطنين، الذين يواجهون الآن مستويات تضخم غير مسبوقة منذ سنوات، وسط توقعات بالأسوأ خلال الأشهر القادمة
نصحت وزيرة الداخلية نانسى فيزر المواطنين بالاحتفاظ بمخزونات تحسبا لحدث أزمة، بحسا التقرير الذى نشرته إذاعة صوت ألمانيا. وعلى الرغم من أن الوزير الألمانية لم تتناول اإامر من ناحية اقتصادية
ارتفعت الصادرات الألمانية على غير المتوقع في يناير، مدعومة بتجارة قوية مع الصين في استهلال إيجابي للعام بالنسبة للمصنعين بأكبر اقتصاد أوروبي.
ساعدت صادرات قوية ونشاط تشييد متين في نمو الاقتصاد الألماني 0.3 بالمئة، بأفضل مما كان متوقعا، في الربع الأخير من العام الماضي.
أظهرت بيانات أولية من مكتب الإحصاءات الاتحادي اليوم الخميس أن اقتصاد ألمانيا انكمش على نحو أقل من المتوقع عند خمسة بالمئة في 2020.
أظهرت بيانات اليوم الجمعة، ارتفاع الناتج الصناعي الألماني والصادرات في نوفمبر، مما يُضاف إلى مؤشرات على أن قطاع الصناعات التحويلية المعتمد على التصدير منح قوة دفع لأكبر اقتصاد أوروبى.
قال البنك المركزي الألماني (بوندسبانك) اليوم الجمعة، في تحديث نصف سنوي لتوقعاته للاقتصاد الكلي إن اقتصاد البلاد سينكمش هذا العام بأقل من المتوقع في السابق.
قال المعهد الألماني للأبحاث الاقتصادية (دي.آي.دبليو) اليوم الخميس إن الناتج الاقتصادي في البلاد قد يعود إلى مستويات ما قبل الأزمة بحلول نهاية عام 2021 تقريبا إذا ظلت جائحة فيروس كورونا تحت السيطرة خلال الشتاء ورُفعت القيود تدريجيا في بداية العام المقبل.
أظهرت بيانات اليوم الاثنين ارتفاع الناتج الصناعي الألماني أكثر كثيرا من المتوقع في أكتوبر، في مؤشر جديد على أن قطاع الصناعات التحويلية المعتمد على التصدير يساعد أكبر اقتصاد أوروبي على النهوض بقوة في مستهل الربع الأخير من السنة.
قال مشرعون لرويترز اليوم الجمعة إن ألمانيا تعتزم اقتراض 179.82 مليار يورو (214.36 مليار دولار) في العام المقبل، أي المثلين تقريبا من 96 مليار يورو كانت متوقعة قبل ذلك.
أظهر مسح اليوم الثلاثاء أن معنويات المستثمرين الألمان انخفضت بأكثر من المتوقع في نوفمبر إذ زادت الضبابية حيال توقعات أكبر اقتصاد في أوروبا بفعل موجة ثانية من الإصابات بفيروس كورونا.
توقعت كبرى معاهد البحوث الاقتصادية في ألمانيا اليوم الأربعاء أن يسجل أكبر اقتصاد في أوروبا تعافيا من جائحة كورونا أبطأ مما كان متوقعا في الأساس.
كشفت بيانات اليوم الأربعاء أن الإنتاج الصناعي الألماني انخفض على نحو غير متوقع في أغسطس مما يشير إلى أن التعافي في أكبر اقتصاد أوروبي من صدمة جائحة كورونا قد يكون أقل قوة من المتوقع في البداية.
وافقت الحكومة الألمانية اليوم الأربعاء، على مسودة الميزانية التي قدمها وزير المالية أولاف شولتس للعام المقبل والتي تتوقع صافي دين جديد 96.2 مليار يورو (112.6 مليار دولار) لتمويل المزيد من الإجراءات لمكافحة أزمة كورونا.
قال المعهد الألماني للأبحاث الاقتصادية (دي.آي.دبليو) اليوم الخميس، إنه يتوقع تراجع اقتصاد البلاد ستة بالمئة في العام الجاري بسبب جائحة فيروس كورونا، معدلا بالرفع تقدير سابق لانكماش 9.4 بالمئة.