هتف الحاضرون فى حفل سيدة الغناء العربى أم كلثوم بالنادى الأهلى ليلة عيد الفطر: «يحيا الملك/ مصر للملك/ شعب مصر للملك/ عاش الملك/ عاشت مصر/ يعيش فاروق ملك مصر والسودان/ يعيش جلالة الملك ».
أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى، اسم مصطفى النحاس باشا في مشروع عاش هنا، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمه على باب منزله الذى يقع بمنطقة جاردن سيتى بالقاهرة
أصدر الملك فؤاد، مرسوما ملكيا بتأليف وزارة جديدة برئاسة إسماعيل صدقى باشا يوم 20 يونيو 1930 خلفا لحكومة الوفد برئاسة مصطفى النحاس باشا.
خرج مصطفى النحاس باشا، زعيم حزب الوفد، ورئيس الحكومة، من مسكنه بمصر الجديدة، متوجها إلى مقر مجلس الوزراء يوم 28 نوفمبر، مثل هذا اليوم، 1937، وفوجئ بإطلاق أربع رصاصات عليه لم تصبه.
طلب السفير البريطانى فى مصر «مايلز لامبسون» من رئيس الوزراء مصطفى النحاس باشا، أن يحد من النشاط السياسى لعلى ماهر باشا رئيس الوزراء السابق
وصل مصطفى النحاس باشا، رئيس الحكومة الوفدية، إلى باريس صباح 15 يوليو، مثل هذا اليوم 1950، وبعد استقباله من رجال السفارة المصرية بحوالى نصف الساعة.
أغلقت الحكومة أبواب البرلمان، ووضعت حوله قواتها المسلحة، وربطت بابه الخارجى بسلاسل من حديد يوم 23 يونيو، مثل هذا اليوم، من عام 1930 لمنع النواب من عقد اجتماعهم.
أصدر الملك فاروق مرسوما بإقالة حكومة مصطفى النحاس باشا يوم 30 ديسمبر، مثل هذا اليوم، 1937، وذلك بعد نحو 3 شهور من وصوله إلى سن الرشد «29 يوليو 1937».
لزم الدكتور طه حسين، وزير المعارف منزله، وأملى على سكرتيره استقالة موجهة إلى رئيس الوزراء مصطفى النحاس باشا، يوم 1 أكتوبر، مثل هذا اليوم، 1951، حسبما يؤكد الدكتور محمد حسن الزيات فى كتابه «ما بعد الأيام».
بدأت المفاوضات فى القاهرة يوم 2 مارس سنة 1936، بقصر الزعفران، بين هيئة المفاوضة المصرية المؤلفة من ممثلى الأحزاب عدا الحزب الوطنى، والسفير البريطانى فى القاهرة «مايلز لامبسون» أو «اللورد كيلرن».
كان الزعيم الهندى «نهرو» فى طريقه إلى لندن لحضور مؤتمر «الكومنولث» فمر بالقاهرة، وأراد مقابلة مصطفى النحاس باشا، حسب تأكيد صلاح الشاهد فى مذكراته «ذكرياتى فى عهدين»