رغم أجواء الفرح والسعادة والبهجة في العيد، إلا أن البعض يحولها لأجواء حزن وألم ودماء وعنف، حيث تتعدد وتتنوع بعض الجرائم في مناطق عدة خلال ايام العيد.
وقعت العديد من الجرائم خلال وقفة وأول أيام العيد، ولعل أبرزها العثور على ربة منزل مذبوحة في مركز منوف داخل شقتها مع الساعات الأولى من أول أيام العيد.
فرحة العيد أحياناً تكسرها دماء الجريمة، وفى بعض الأحيان تكون عن طريق الصدقة البحتة، وأحياناً أخرى يسبقها إصرار وترصد، لتكون النهاية فى الحالتين السجن أو القبر.