قبل أن أغادر المرحلة الابتدائية، كان الموت قد ترك جرحًا غائرًا فى حياتى، عندما أخذ غدرًا صديقى زينهم عبدالله، فتعلمت مبكرًا أن الموت والحياة وجهان لعملة واحدة، وأن الحياة تخبئ الموت دائمًا أسفل ثيابها.
لا يوجد المزيد من البيانات.