لم يكن أب لأولاده فقط، وإنما اعتبره ابنائه الضباط الذين عملوا معه بمثابة الأب والأخ الأكبر، لما يتمتع به من حب وإحتواء لمن حوله.
قال والد النقيب محمد الحايس، إنه سعيد بعودة ابنه لمصر بعد رحلة علاج استمرت لعدة أشهر في جنيف، موجهاً الشكر لمؤسسة الرئاسة ووزارة الداخلية الذين قدموا كل الدعم له.