أشجع محمد صلاح، بل أكثر من ذلك أنا أحب محمد صلاح، وأحب احتفاظه رغم عالميته بشخصيته «الخاصة» التى هى شخصيتنا الشرقية، وذلك لأنه أكد أن النجاح لا يحتاج أبدا «تنازلا»، لكنه يحتاج «فهما وإدراكا» لدورك وما عليك القيام به.
لا يوجد المزيد من البيانات.