كان من السهل على علاء الأسوانى أن يواصل صراخه وعويله المعتاد، فى مجموعة مقالات جديدة يكتب فيها ما يريده عن ثورة يناير، وما يراه فى ثوارها وأطرافها، فهذا ما تعودنا عليه منه طوال السنوات الماضية.
لا يوجد المزيد من البيانات.