برحيل خالد محيى الدين، تغلق واحدة من أكثر صفحات السياسة التى تتعلق بصعود وتراجع الأحزاب السياسية من الثمانينيات حتى التسعينيات، وهى فترة يمكن أن تجيب عن تساؤلات أين ذهبت السياسة من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار
لا يوجد المزيد من البيانات.