عندما قرأت هذا الخبر فى المرة الأولى، أمس، لم أصدق عيناى، وقلت لنفسى: بالتأكيد هناك حلقة مفقودة تسببت فى صياغته بهذه الطريقة
لا يوجد المزيد من البيانات.