جراحة فقدان الوزن، التي تسمى أيضًا جراحة السمنة، قد تكون وسيلة فعالة جدًا لفقدان الوزن، وقد تساعد بالفعل بعض المرضى مثل مرضى السكرى.
أكدت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا للتحضير لجراحة فقدان الوزن والمرضى الذين خضعوا لهذا الإجراء شهدوا تدهورًا في صحة الفم.
السمنة هي حالة طبية معقدة لا يمكن تفسيرها ببساطة من حيث تناول السعرات الحرارية، في بعض الحالات، يمكن أن تصبح حلقة مفرغة يصعب كسرها وعندما تتحد مع أمراض مصاحبة أخرى مثل مرض السكري ، يمكن أن تصبح مشكلة خطيرة.
أظهرت دراسة أجرتها كليفلاند كلينك أنه من بين المرضى الذين يعانون من السمنة والذين ثبتت إصابتهم بفيروس COVID-19 ، ارتبط التاريخ السابق لجراحة علاج البدانة بشكل كبير بانخفاض مخاطر دخول المستشفى ووحدة العناية المركزة.
على الرغم من عدم إجراء العمليات الجراحية لإنقاص الوزن عادة في الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا .
يرتبط زيادة الوزن والسمنة بزيادة خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان بجانب الأمراض الأخرى المتعارف عليها.
كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون أن الأفراد الذين يعانون من السمنة المفرطة في كثير من الأحيان يعانون من حرقة المعدة وارتداد الحمض.
كشفت دراسة علمية حديثة أن المراهقين الأقل من 20 عاماً الذين خضعوا لجراحة السمنة تنخفض لديهم فرص الإصابة بمرض السكرى وارتفاع ضغط الدم.
جميعنا نعرف أن جراحة إنقاص الوزن للبدناء تقلل من فرص الإصابة بالعديد من الأمراض مثل أمراض القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم.
كشفت دراسة علمية حديثة، عن نتائج جديدة وخطيرة حول عمليات إنقاص الوزن، حيث أفادت أن مرضى جراحة إنقاص الوزن الذين لا يتناولون وصفة الفيتامينات والمعادن .