تمر اليوم الذكرى الـ72 على العرض الأول لفيلم "غزل البنات"، إذ عرض سينمائيا لأول مرة فى 22 سبتمبر عام 1949، وهو من إخراج أنور وجدي، تأليف نجيب الريحاني
يعشق أغلب الأشخاص موسم الصيف ليس لارتفاع درجة الحرارة ولكن للسفر وقضاء وقت ممتع على الشواطئ، فمن المعروف ان المدن الساحلية تكون وجهة أساسية للمصريين في فصل الصيف
بدأت صناعة السينما المصرية في تزامن مع السينما العالمية اي ما يقرب من 125 عاما، وكانت تلك الصناعة الوليدة تعتبر آنذاك من مصادر الدخل القومي،
كثيرا ما تحدث خلافات بين نجوم الفن حول ترتيب وضع أسمائهم على تترات الأعمال الفنية أو أفيشات الأفلام.
روت النجمة إلهام شاهين تجربة الوقوف أمام النجمة الراحلة شادية في فيلم "لا تسأنى من أنا" للمخرج أشرف فهمى عام 1984، والذى كان في بدايتها الفنية
استضاف الإعلامي حسام حداد، ببرنامج "الحياة اليوم" الذي يذاع على قناة الحياة، أعضاء من الفريق الشبابي "مسرح شو"، للحديث عن تجربتهم الجديدة في محاكاة زمن الفن الجميل، وبعض الأعمال الفنية التي لا تُنسى لكبار الفنانين.
ورقة واحدة، غيرت مضمونها مجرى الأحداث فى أفلام مصرية لم تكن قد عاصرت زمن الموبايلات بعد، وظهرت فيها الرسائل الورقية كوسيلة كلاسيكية "أكثر روقانًا"
"احترس السينما ترجع إلى الخلف"، ليست نكتة أو عبارة ساخرة قد تستوقفك أثناء تصفحك لإحدى المقالات الناقدة دوماً