ومهما كانت حجج أو تبريرات الدول الكبرى أمريكا وبريطانيا وفرنسا لضرب سوريا، يمكن فهمها ضمن صراعات النفوذ والقوة مع روسيا وغيرها. ومهما كانت تحمل روحا استعمارية
لا يوجد المزيد من البيانات.