قبل أيام من موعد بداية العام الدراسى، اتخذت الأم قرارًا نهائيًا: «لن أخبرهم بمرضه حتى لا يكون عرضة للسخرية أو الشفقة، لن أعرضه لذلك أبدًا»، وقالت لنفسها:
لا يوجد المزيد من البيانات.