لأنه مؤمن بأن الإثارة هى صانعة الكتابة الجميلة، وبأن الدهشة فى الأحداث هى التى تعلق فى ذهن قارئ الرواية، مات أحمد خالد توفيق فجأة فى مستشفى الدمرداش بالقاهرة، بعيدًا عن طنطا، محدثًا الكثير من الوجع والألم والخوف.. حدث ذلك فى ليلة حزينة.
لا يوجد المزيد من البيانات.