كل الهجوم وتبادل طرد الدبلوماسيين وإغلاق القنصليات بين روسيا من جهة وأمريكا وأوروبا من جهة أخرى، لا يتوقع أن يتطور إلى حرب ساخنة. ويبدو مثيرا أن وراء كل هذا الصراع البارد الساخن
لا يوجد المزيد من البيانات.