كتبت بالأمس، متحسرًا على شركة الأتوبيس التى أصبحت مثالًا للفشل الذريع، وفى نفس اليوم جائتنى تجربة مباشرة مع أحد الخطوط المهمة للشركة، وهو خط جنوب الصعيد
لا يوجد المزيد من البيانات.