حوّل فنان البرتغالى سيرجيو أوديث، الجدران المتآكلة والمبانى المهملة، إلى تحف تشكيلية ناطقة بالإبداع، تجبر المارة فى شوارع بلده على التوقف والتمعن فى حقيقة لوحاته الجدارية الشبيهة بمشاهد الواقع.
تشغل قضية التلوث بشكل عام، وتأثيرها على شركائنا فى الطبيعة بصورة خاصة، على أهمية كبيرة فى فكر الحملات المرتبطة بالحفاظ على البيئة هذه الأيام.
لا يقتصر الإبداع والابتكار على مكان أو عوامل محددة، بل يمكن للفنانين تحويل المخلفات والأشياء عديمة القيمة من حولهم إلى لوحات فنية مبتكرة، تثير الانتباه والإعجاب.<br>