كثيرا ما تقابل هؤلاء الذين يوقظون جُرحَك دون قصد منهم فيبادرونك بكلمات الاعتذار ولا يُغادرون مكانهم إلا وقد أعادوا إليك ابتسامتك المسلوبة.
لا يوجد المزيد من البيانات.